نحاول دائما ان نعالج اخطاءنا كصحفيين مبتدئين لكن اعجابنا بالغرب في طريقة عمله في مجال الصحافة لا ينشئ الاحساس الداخلي بالنقص و التخلف داخلنا
متى سياتي ذاك الزمان الذي يعترف فيه بحرية الصحافة في تونس و يتحول المشهد التونسي الى فضاء مفتوح امام الصحفي التونسي حتى يستطيع ان يحمل وقائع هذا المشهد بكل طلاقة و حرية و موضوعية
يزورنا العدد الكبير من الصحفيين الاجانب هذه الايام لينقلوا صورة عن تونس الثورة لكننا الى الآن نعجز عن حمل الصورة التي نراها و رسمها كصحفيين من ارض تونس في كلماتنا و عبر مصادحنا
ارجو ان يتحقق هذا الحلم و تتوضح الرؤية و يصبح الطريق الفاصل بيننا و بين الحقيقة معبدا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire